الأحد، 20 نوفمبر 2016

راكب الي ميز الصانع وصوفه لاسراء يضوي بعيدين الديار مثل برقن شع من عالي قنوفه من مخيل انقاد نوه والمثار فالغداري سايقه يمسي يلوفه والنجوم أدل دربه و المسار والمزفلت مايباء قربه وشوفه يبدع اخطوطه في عروق الزبار لجل عين الزين ذي نقش كفوفه ولأجل خده ذي تغطاء باالستار باندوس ارض المخاطر والمخوفه وبا نزوره لا الحرس دونه قطار بانجي داره وبانصبح ضيوفه قبل غدراء الليل يجلاهاء النهار

مـ/عبـدالــرحـمن محمد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق